Wednesday 29 April 2015

قبل شراء سيارة مستعملة! - درايف7


قبل شراء سيارة مستعملة !

هل فكرت بشراء سيّارة مستعملة قبل اليوم؟
لا بدَّ وأنّ شراء سيارة يرتبط  بالعديد من النقاط الأساسية التي يجب اتخاذ القرار بشأنها قبل الشراء، في حال كانت السيارة جديدة، ننصحك بالتالي:
أما في حال كنت تفكر بشراء سيارة مستعملة، فيجب مراعاة الآتي عند فحص السيارة:
-التأكد جيداً من مستندات ملكية السيارة ، وهذا يشمل التأكد من رخصة السيارة و تاريخ انتهائها و التأكد من تطابق أرقام المحرك و الشاسيه المكتوبة في الرخصة بالأرقام المحفوره على المحرك و الشاسيه

ثانياً ، عليك الاهتمام بفحص
 جسم السيارة وهو ما يطلق عليه الصاج بحيث نتأكد من الحوادث التي من الممكن أن تكون السياره قد تعرضت لها و ذلك بفحص الأجزاء التي تكون مدهونه بدهان مغاير لدهان المصنع فحصاً دقيقاً لبيان سبب إعادة الدهان أو سبب تغيير 
أي جزء من جسم السياره بجزء آخر جديد

ثالثاً، الاطلاع على عداد الكيلومترات الموجود داخل لوحة العدادات

رابعاً، فحص المحرك و ذلك عن طريق تشغيله و ملاحظة أي شيء غير طبيعي أو أي صوت غير طبيعي صادر من المحرك مع ملاحظة لون العادم الخارج من الشكمان فاذا كان لون العادم أبيض أو أزرق فاتح فان ذلك يدل على أن المحرك يحتاج الى عمره جزئيه أو كليه بمعنى أن المحرك يطلق عليه في هذه الحاله موتور خفيف.

إذا كانت السياره تحتوي على تكييف هواء فيجب تجربته للتأكد من كفاءته
فحص البطاريه والاطارات للوقوف على حالتهما حيث أنهما من الأجزاء الحيويه في السياره و التي تحتاج الى التغيير من حين لآخر


 
يجب تجربة قيادة السياره لبيان مدى كفاءة نظام التعليق أو ما يطلق عليه العفشه و
 المساعدين و بيان مدى سهولة نقل الحركه و أيضاً مدى قوة المحرك في التسارع كما ينصح برفع السياره في أي محطة من محطات الخدمه لفحص شاسيه السياره من .أسفل



ندعوكم لزيارة موقع درايف7 لمنتجات العناية بالسيارة
www.drive7.com

Thursday 16 April 2015

العزل الحراري.. أنواعه وميزاته

العزل الحراري.. أنواعه وميزاته

تعريف العزل الحراري
العزل الحراري: هو استخدام مواد لها خواص عازلة للحرارة بحيث تساعد في الحد من تسرب وانتقال الحرارة من خارج المبنى وإلى داخله صيفاً، ومن داخله إلى خارجه شتاءً. ويمكن تقسيم الحرارة التي تخترق المبنى والتي من المفروض إزاحتها باستعمال أجهزة التكييف للحفاظ على درجة الحرارة الملائمة إلى ثلاثة أنواع هي:
- الحرارة التي تخترق الجدران والأسقف.
- الحرارة التي تخترق النوافذ.
- الحرارة التي تنتقل عبر فتحات التهوية الطبيعية.
وتقدر الحرارة التي تخترق الجدران والأسقف في أيام الصيف بنسبة 60 -70% من الحرارة المراد إزاحتها بأجهزة التكييف.
وأما البقية فتأتي من النوافذ وفتحات التهوية.
وتقدر نسبة الطاقة الكهربائية المستهلكة في الصيف لتبريد المبنى بنسبة حوالي 66% من كامل الطاقة الكهربائية.
ومن هنا تنبع أهمية العزل الحراري لتخفيض استهلاك الطاقة الكهربائية المستخدمة في أغراض التكييف، وذلك للحد من تسرب الحرارة خلال الجدران والأسقف لتحقيق المسكن الوظيفي الملائم وتقليل التكلفة.

مزايا استخدام العزل الحراري
-1- الترشيد في استهلاك الطاقة الكهربائية، حيث أثبتت التجارب العلمية أن تطبيق استخدام العزل الحراري في المباني السكنية والمنشآت الحكومية والتجارية والصناعية يقلل من الطاقة الكهربائية بمعدلات تصل إلى نسبة 40%.
-2- احتفاظ المبنى بدرجة الحرارة المناسبة لمدة طويلة دون الحاجة إلى تشغيل أجهزة التكييف لفترات زمنية طويلة.
-3- يؤدي إلى استخدام أجهزة تكييف ذات قدرات صغيرة، وبالتالي تقل تكاليف استهلاك الطاقة والأجهزة المستخدمة.
-4- رفع مستوى الراحة لمستخدمي المبنى.
-5- يقلل من استخدام أجهزة التكييف مما يقلل من التأثير الصحي والنفسي على الإنسان بسبب الضوضاء الناتجة عن التشغيل لتلك الأجهزة.


خصائص مواد العزل الحراري
إن اختيار مادة عازلة معنية يستلزم معرفة خصائصها الحرارية وخصائصها الأخرى كامتصاص الماء وقابليتها للاحتراق وصلابتها... الخ.
3-1- الخصائص الحرارية:
هي قدرة المادة على العزل الحراري، ويتم قياس هذه القدرة عادة بمعامل التوصيل الحراري، فكلما قل المعامل دل ذلك على زيادة مقاومة المادة لنقل الحرارة والعكس صحيح، ومن ذلك يتضح أن المقاومة الحرارية تتناسب عكسياً مع معامل التوصيل الحراري.

اختيار مواد العزل الحراري المناسبة
إن من أهم العوامل التي تؤثر على اختيار مواد العزل الحراري المناسبة ما يلي:
-1- أن تكون المادة العازلة ذات مقاومة توصيل حراري منخفض.
-2- أن تكون على درجة عالية من مقاومتها لنفاذ الماء والإشعاع.
-3- أن تكون على درجة عالية في مقاومتها لامتصاص بخار الماء.
-4- أن تكون على درجة عالية في مقاومتها للإجهادات الناتجة عن الفروقات الكبيرة في درجات الحرارة.


مواد العزل الحراري
يمكن تقسيم مواد العزل الحراري حسب مصادرها إلى أربعة أقسام:
-1- المواد العازلة من أصل حيواني: مثل صوف وشعر الحيوانات، ويعتبر استخدامها كمواد عازلة محدوداً.
-2- المواد العازلة من أصل جمادي: كالصوف الزجاجي، وهو من أفضل مواد العزل الحراري.
-3- المواد العازلة الصناعية: وتشمل المطاط والبلاستيك الرغوي، والأخير هو الأكثر شيوعاً، وأكثر ما يستخدم هو نوع البولي سترين والبولي يورثين الرغوي.
-4- المواد العازلة من أصل نباتي: وتشمل الألياف أو المواد السيلولوزية مثل القصب والقطن وخلافه.

أنواع المواد العازلة واستخداماتها
يمكن أن توجد المواد العازلة على عدة صور وهي:
1- اللباد.
2- حبيبات الحشو الخفيف.
3 - سائل رغوي بخاخ.
4 - رغوي صلب (لوائح أو شرائح).
* اللباد: يوجد على شكل لفائف طويلة وسماكات مختلفة، وأغلب اللباد مغلف بالورق أو برقائق معدنية مزودة بإطار من الجانبين لمسك الجوانب، ويمكن أن تكون الرقيقة المعدنية على وجه واحد من تلك اللفائف، كما يمكن أن يكون أحد الأوجه مغلفاً بالورق المغطى بالأسفلت أو البيتومين ليعمل كحاجز للبخار أو الرطوبة أو طبقة من الورق الرقيق المثقب على الوجه الآخر.
وغالباً ما يصنع اللباد من مواد عضوية تشتمل على ألياف زجاجية.
وكذلك يمكن توفر الألياف السليولوزية على هيئة اللباد.
ويوضع اللباد على الحائط الداخلي للبناء، وغالباً ما يستخدم في عزل الأسقف والحوائط.

عزل زجاج المباني من درايف7

 للعزل الحراري لزجاج المباني آثار إيجابية كبيرة على صحة المتواجدين وسلامتهم، وعلى التوفير الكبير للطاقة ، والحفاظ على ألوان الأثاث وغير ذلك.


تواصل معنا الآن عبر الرقم الموحد 920000057 أو عبر الإيميل: cs@drive7.com 
وسيقوم المندوب بزيارتك لعرض العينات والألوان المتوفرة ومشاهدة نسبة العزل عبر أجهزة قياس معتمدة

Tuesday 7 April 2015

بطارية السيارة في الشتاء ، مشاكل وحلول (درايف7)


بطارية السيارة في الشتاء ، مشاكل وحلول
(درايف7)





- مع انخفاض درجات الحرارة خلال فصل الشتاء، تظهر العديد من المشكلات بالسيارات مثل عدم قدرتها على بدء الدوران وعدم استجابتها لأي محاولات تشغيل، وذلك بسبب فراغ شحنة بطارية بادئ الدوران.
وقال هانز يورغن غوتس من جمعية الفحص الفني الألمانية (GTÜ)، إنه لا يوجد جزء بالسيارة يكون مسؤولاً عن الأعطال مثل البطارية. علاوة على أن البطاريات القديمة والمستهلكة لا تستطيع أن تنهض بأعباء تشغيل السيارة في فصل الشتاء، وقد أرجع الخبير التقني ذلك إلى أن بطارية السيارة تفقد الكثير من سعتها في الأجواء الباردة.
لذا تنصح جمعية الفحص الفني الألمانية (GTÜ) بالانتباه إلى الحالة الوظيفية والشحن الكامل لبطارية السيارة. ويعد السير على الطرق السريعة لمسافات طويلة مع تشغيل القليل من الأجهزة المستهلكة للتيار أفضل طريقة لشحن البطارية. أما السيارات، التي تسير في المدن ولمسافات قليلة، فإنه من الأفضل إعادة شحنها بواسطة أجهزة الشحن، التي يمكن الحصول عليها من محلات بيع التجهيزات اللاحقة أو المعدات.
جهد إضافي
وعند إيقاف السيارة لفترات طويلة، وهو ما يترتب عليه عدم شحن البطارية عن طريق المولد، فإن فيرنر شتيبر، الخبير التقني بالجمعية الألمانية لإصلاح السيارات (ZDK) بمدينة بون الألمانية، ينصح بتزويد البطارية بجهد إضافي عن طريق شاحن كهربائي خارجي. ويلزم شحن البطارية مرة أخرى إذا كان المحرك يدور ببطء عند بدء التشغيل.
ويمكن فحص حالة شحن البطارية عن طريق وضع مشبكي مبين الجهدين السالب والموجب على قطبي البطارية المقابلين لهما. فإذا كانت قيمة الجهد المشار إليه أقل من 12 فولت، فإن ذلك يعني ضعف شحنة البطارية لبدء تشغيل السيارة.
كما يمكن التحقق من كثافة الحمض بالبطارية، والتي تعد من العلامات الأساسية لحالة الشحن، عن طريق أنبوب خاص، وذلك عندما تكون غرفة البطارية قابلة للفك.
ويمكن التعرف على مستوى الملء ببطارية بادئ الدوران في الموديلات التي لا يتم فتحها عن طريق مبين يشير إلى ذلك. وقد يكون من الضروري بقدر المستطاع أن يتم استكمال الملء بواسطة ماء مُقطّر. وبخلاف ذلك فإنه يجب استبدال البطارية، نظراً لأن البطارية الفارغة تتجمد أو تتوقف عن العمل تماماً.
وفي هذه الحالة لن يجدي معها إدارة السيارة عن طريق مساعدة خارجية، كما أن هانز يورغن غوتس الخبير بجمعية الفحص الألمانية (GTÜ) يحذر من خطر انفجارها في مثل هذه الحالات. ولمنع تسرب التيار، يتم تزويد الأقطاب بمادة شحمية بالإضافة إلى التثبيت الجيد للمشابك.
وكإجراء وقائي، ينصح الخبير التقني شتيبر بغلق جميع الأنظمة والتجهيزات غير الضرورية، والتي تستهلك التيار الكهربائي قبل بدء الدوران مثل تجهيزات الإضاءة والراديو والمروحة وتدفئة المقاعد.
وإذا تعذر تشغيل المحرك بعد عشر ثوان من محاولة بدء الدوران، ينصح شتيبر بوقف هذه المحاولات لمدة نصف دقيقة بغرض إعطاء البطارية فترة من الراحة، ثم إعادة المحاولة مرة أخرى.
استبدال البطارية
وعند استبدال البطارية، فإنه يجب مراعاة أن تتطابق سعة البطارية الجديدة مع القديمة والتي يتم ذكر قيمتها بوحدة قياس أمبير/ساعة على ملصق يوجد على البطارية بالإضافة إلى قيم الجهد، والتي عادةً ما تكون 12 فولت.
وأشار خبير الاتحاد الألماني لصناعة السيارات (ZDK) إلى أن الفروق السعرية قد تكون أحد المؤشرات، التي يستدل بها على جودة البطارية، والتي تنعكس في المقام الأول على العمر الافتراضي للبطارية.
وتحتاج السيارات المزودة بنظام إيقاف وتشغيل المحرك أتوماتيكياً لبطاريات خاصة ترتفع أسعارها بالإضافة إلى الحصول عليها من المراكز المتخصصة أو المحلات التجارية المعنية.
وتختلف هذه النوعية من البطاريات في أن عمليات الفحص وإعادة الشحن ودمج البطارية في الدائرة الإلكترونية للسيارة، كما أنها عمليات معقدة للغاية ومكلفة، ولذلك من الأفضل إجراء عملية استبدال البطارية لدى إحدى الورش الفنية المتخصصة.-(د ب أ)